Advertisements

للوردة إسم ، سيرين عبد النور إحتكرته لها .. فـ كيف لا ومن نحبها أضاءت قناديل العشاق برائحة ورد الشام

 

مُتابــــــــــعة خــــــــــــاصة لـــِ آلاء خليل

 أميرة عشاقها لأن من تحب وتعشق ومنحتها الحياة هي ملكة جمال حياتها ، فـ قمر سماءنا ضوئها ينير دروب حياتنا برقي شديد وبـِ محبة كبر قلب نبضات محبوبتنا النجمة اللبنانية الجميلة قلباً وقالباً سيرين عبد النور ..

فـ كيف خطفت ورد ؟؟ وأضاءت قناديل العشاق ، جنية بـِ قلب نقي مدت جناحها وسافرت لأرض السلام في الإسم وأرض الحرب على الأرض .. سوريا بها تموت أناس لـِ تحي من بعدها حياةٌ بإبتسامةٌ ورديةُ اللون نكف عن الكلام لـــِ تذيبنا برقي يشبه دقات قلب من نحب بعد وقت بسبب من نحب ، ومن نحن متيمين بــِ محبوبتنا سيرين عبد النور ..

سعادة بريحة الزيتون وورود الشام لمستها سيرين عبد النور ، وأحسسنا بها فـ تذوقنا عبير شوق الإبداع من بعيد قبل بدء تصوير مشاهدها الأولى لتبدأ " جنية الحب " إبداعها الفني لتنثره في رمضان بعد أيام ليست بـِ كثيرة مع فريق عمل كامل متكامل وبلمسة إبداع خاصة لـ المخرج سيف الدين السباعي ..

فـ كانت بالفعل وبدون مجاملة وكلمات زائفة وكما العنوان : " للوردة إسم ، سيرين عبد النور إحتكرته لها .. فـ كيف لا ومن نحبها أضاءت قناديل العشاق برائحة ورد الشام " ..

، فـ نعم عاشت من قبل تحلم بأن تضيئ شمعة في كنيسة الزيتون ولأن من في السماء عينه على خلقه في كل تدابير الحياة حققت ما تحلم به ، وأضاءت شمعة وحققت هذا الوعد وتمنت أن يعم السلام في العالم كله ..

حياة بـِ إبتسامتها ، أملٌ بـِ نسمات صوتها ، ودفئٌ بـِ نغمات نبضات قلبها الشقي التي لا يعرف سوى عزف نوتات الحُب الصادق ، فـ تُعطي من قلبها ، فـ ينسابُ الأمل لـِ حياتنا وتُضاء أوقاتنا بـِ دفئ قناديل أحلامها لحظة تحققها لمن نُحب .. فـ حنية قلبا لـ سيرين عبد النور ما بحياتا بتتغير وهيك الإنسان الحقيقي بيكون هوي ..