Advertisements

" موطنــي " كلمات ، أوجاع ، حب لا حدود له .. بـِ إحساس وجمال صوت سهيلة بن لشهب

 

مُتابعـــــة خاصـــــة لــِ آلاء خليل

" سهيلة بن لشهب " إسمها لوحده تُصفق له كل الأوطان من المغرب إلى المشرق بدون مجاملة لجمال ما تُقدم وبعد غناء نشيد " موطني " تُرفع لها كل القبعات بهذا الأداء الجميل والرائع والراقي لأبعد الحدود ..

أي أغنية لـ سهيلة تخرج جدال قوي بين مؤيدين ومُعارضين بين هذا وهذا ، والجدال الذي لا ينتهي نخرج عن حُب سهيلة للوطن وجمال صوتها وإبداعها في تحريك مشاعر أوطان بأكملها من خلال " موطنــي " فــ نشيد موطنــي هو من كلمات الشاعر الفلسطيني إبراهيم طوقان وألحان اللبناني محمد فليفل كما اعتُمد نشيد موطني كــ نشيد وطني في العراق ..

مضى وقت جداً قصير وهو ما يُقارب بعض الأيام على إطلاق أغنية موطني على حسابها على اليوتيوب مُحطمة كل الأرقام بتخطي الأغنية كل أرقام المحبة بعدد مرات المشاهدة ، وهذا من بعد ما غيرت مجرى المشاعر لأنها أطاحت بكافة الأغنيات وتفوقت على كل النجوم ..

وبالفعل جمعت كل الشعوب العربية على حُب الوطن الذي يتمزق بمشاكل نكره بها أحبائنا وأخواننا وأصدقائنا في الأوطان العربية ..فـبدأت الألحان وبعدها بدأت سهيلة بغناء : موطنــي موطنــي

الجلالُ والجمالُ

والسناءُ والبهاءُ في رُباكْ

والحياةُ والنجاةُ

والهناءُ والرجاءُ في هواكْ 

 

ففي كل مرة نُعيد سماعها تُدمع أعيننا لإبداع ما غنت وشعرت وأحست بحرقة على كل الأوطان بهذا الوقت ، فهما كتبنا من كلمات لتقرأيها لن نوفيكي شيئاً لجمال وإبداع صوتك في إيصال حُب مواطن لموطنه .. فلكِ منا كل الحُب والتقدير وساعات لا تنتهي من التصفيق بأدائك وإحساسك وفنيك وصوتك الساحر الذي يجب أن يُدرس لأنك وبالفعل إنسانة محبة للوطن وفنانة جمعت كل الأوطان لُحب وطنهم بدون التميز والنحيز لفئة معينة ..

 

ومع حفظ الألقاب شكراً سهيلة فأنتِ بالفعل خير مثال للإنسانة المثالية والفنانة المثالية في كل ما تطرحة وتُأديه لهذا كان جمعت كل ما شعرت وشعرنا به في العنوان فكان ( " موطنــي " كلمات ، أوجاع ، حب لا حدود له .. بـِ إحساس وجمال صوت سهيلة بن لشهب ) ..